الأحد، أبريل 10، 2011
السبت، أبريل 09، 2011
مواقع مفيدة للأطفال ... إن شاء الله بتعجبكم ... ؛
مواقع
مفيدة للأطفــال
إن شاء الله بتعجبكم
مواهب أدبية وشعرية مكتوبة للأطفال في هذا الموقع
http://www.awu-dam.org/book/indx-child.htm
لتنمية مواهب طفلك .. موقع ـ أفكار للأطفال ـ
http://www.awu-dam.org/book/indx-child.htm
لتنمية مواهب طفلك .. موقع ـ أفكار للأطفال ـ
موقع رائع بكل معنى الكلمة مع مقدمة فلاشية مدهشة
ركن الأطفال
ركن الأطفال
أناشيد إسلامية
قصص الأنبياء
إن بعض الأشخاص يتآمرون على أنفسهم
فهم يطردون التوفيق
في الوقت الذي هم قاب قوسين أو أدنى من النجاح
ويستسلمون لإرادة الفشل
بأعذار واهية
تحيتي ومودتي أمـل
الجمعة، أبريل 08، 2011
مقياس كين وليفين للكفاية الاجتماعية Social Competency Scale By Cain & Leving , 1963. ... ؛
مقياس كين وليفين للكفاية الاجتماعية Social Competency Scale By Cain & Leving , 1963.
التعريف بالمقياس: ظهر مقياس كين وليفين للكفاية الاجتماعية في عام 1961 م من قبل كين وليفين بهدف قياس وتشخيص الكفاية الاجتماعية للأطفال المعاقين عقلياً في الفئات العمرية من سن 5 : 14 عام، حيث يعتبر هذا المقياس من مقاييس السلوك التكيفي الاجتماعي المعروفة في مجال قياس وتشخيص البعد الاجتماعي للإعاقة العقلية كما يفيد في التعرف علي مستوى الأداء الحالي للأطفال المعاقين عقلياً وإعداد الخطط التربوية والتعليمية الفردية الخاصة بهم وتقييم فاعلية تلك الخطط والبرامج التعليمية.
وصف الصورة الأصلية من المقياس: يتألف هذا المقياس من 44 فقرة متدرجة في صعوبتها وتغطي أربعة مقاييس فرعية هي:
· مقياس المساعدة الذاتية وعدد فقراته 14 فقرة.
· مقياس المبادرة وعدد فقراته 10 فقرات.
· مقياس المهارات الاجتماعية وعدد فقراته 10 فقرات.
· مقياس الاتصال وعدد فقراته 10 فقرات.
وقد رتبت فقرات كل مقياس فرعي بطريقة متدرجة في الصعوبة حيث تصف عبارات كل فقرة الأداء المتوقع من الأطفال العاديين والمعاقين عقلياً، حيث تمثل العبارة الأولى من فقرة الأداء البسيط في حين تمثل العبارة الأخيرة الأداء الأصعب والمتوقع من الطفل العادي في قدرته العقلية.
وقد توفرت دلالات عن صدق وثبات المقياس في صورته الأصلية إذ يتضمن دليل المقياس وصفاً لتلك الدلالات، وتبدو دلالات صدق البناء في تمايز الأداء مع تمايز العمر فكلما زاد متغير العمر كلما زاد الأداء علي أبعاد المقياس المختلفة ، كما توفرت دلالات عن مدى فاعلية فقرات المقياس من خلال معاملات الترابط ذات الدلالة الإحصائية بين الأداء علي الفقرة والأداء علي المقياس الكلي.
وقد تم تقنين المقياس في صورته الأصلية علي عينة مؤلفه من 716 طفل من الأطفال المعاقين عقلياً يمثلون الفئات العمرية من 5 : 13 سنة في ولاية كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية، وتم التوصل إلي جداول مئينية كما تحول الدرجة الكلية علي المقياس إلي درجة مئينية يمكن أن تساهم في تفسير الأداء علي مقياس كين وليفين للكفاية الاجتماعية.
تحيتي ومودتي ... أمــل ... ؛
مقياس فاينلند للنضج الاجتماعي The Vineland Social Maturity Scale.... ح
مقياس فاينلند للنضج الاجتماعي The Vineland Social Maturity Scale.
التعريف بالمقياس: ظهر مقياس فايلند للنضج الاجتماعي من قبل دول 1935 : 1965م وقد سمي باسم فاينلند نسبة إلي مدرسة فاينلند للتخلف العقلي في الولايات المتحدة الأمريكية، ويعتبر هذا المقياس من أقدم مقاييس السلوك التكيفي، ويهدف إلي قياس وتشخيص المهارات الاجتماعية ويغطي الفئات العمرية منذ الميلاد وحتي سن 25 سنة.
وصف المقياس في صورته الأصلية: يتألف هذا المقياس من 117 فقرة تغطي ثمانية أبعاد هي:
1. العناية بالنفس بشكل عام Self-Help In General
2. العناية الذاتية بالملابس Self-Help Dreasing
3. العناية الذاتية بالطعام Self-Help Eating
4. الاتصال Communication
5. توجيه الذات Self Direction
6. التنقل Locomotion
7. التنشئة الاجتماعية Socialization
8. المهنة Occupation
ويعطي الاختبار عند تطبيقه الدرجات التالية:
· درجة تمثل العمر القاعدي الاجتماعي
· درجة تمثل العمر الاجتماعي
· درجة تمثل العمر الزمني
· درجة تمثل النسبة الاجتماعية = ( العمر ÷ العمر الزمني × 100 )
وقد وزعت فقرات الاختبار حسب المراحل العمرية إلي يغطيها المقياس ويبين الجدول التالي ذلك:
المستوى العمري | عدد الفقرات |
2 – 1 | 17 |
3 – 2 | 10 |
4 – 3 | 6 |
5 – 4 | 6 |
6 – 5 | 5 |
7 – 6 | 4 |
8 – 7 | 5 |
8 – 9 | 4 |
10 – 9 | 3 |
11 – 10 | 4 |
12 – 11 | 3 |
15 – 12 | 5 |
18 – 15 | 6 |
20 – 18 | 6 |
وتمثل الفقرات التالية أمثلة من الصورة الأصلية للمقياس:
· الجلوس دون مساعدة.
· غسل الوجه دون مساعدة.
· معرفة الوقت.
· إجراء المكالمات الهاتفية.
· قراءة الكتب.
· الذهاب إلي الأماكن القريبة.
· التحكم في المصروف الشخصي.
دلالات صدق وثبات المقياس: توفرت دلالات عن صدق المقياس في صورته الأصلية تمثلت في قدرة المقياس علي التمييز بين الأطفال العاديين والأطفال المعاقين عقلياً، كما توفرت دلالات عن ثبات المقياس في صورته الأصلية حيث بلغ معامل ثبات المقياس0,92 ( ن = 123 ) محسوباً بطريقة الإعادة.
تحيتي ومودتي ... أمــل ... ؛
توصيات رئيسية للأشخاص ذوي الإعاقة العقـلية ... ؛
توصيــــــات:
توصيات رئيسية للأشخاص ذوي الإعاقة العقـلية:
1. قيام الجامعات وبالتحديد التي تضم أقساماً للتربية الخاصة بإعادة النظر في المقررات التي تخدم التشخيص والقياس، والعمل على إضافة مقررات أخرى في مجال تطبيق أساليب القياس والتشخيص التي تلبي احتياجات الطلاب من ذوي الاحتياجات الخاصة بما فيهم المتخلفون عقلياً.
2. العمل على إعادة صياغة مفهوم العمل التعليمي والتربوي في مجال التربية الخاصة والذي لا يتيح وضعه الحالي للأساليب الحديثة أن تأخذ فرصتها في التطبيق بدءاً من عملية المسح والفرز وانتهاء بالتشخيص والقياس.
3. تطوير مراكز الرعاية النهارية التي تقدم خدمات للأشخاص ذوي الإعاقة الشديدة.
4. تعزيز تفعيل القوانين الداخلية التي تتعلق بتهيئة المدن لتتوافق مع احتياجات هذه الفئة.
5. تفعيل وتعزيز وتسهيل الخدمات الصحية الحكومية بما فيها توفير الأجهزة والمعدات المساندة في المستشفيات للأشخاص ذوي الإعاقة العقلية.
6. إنشاء قاعدة بيانات بالخدمات والتسهيلات المتوفرة لهذه الفئة.
7. إنشاء مراكز للدراسات الإحصائية تعنى بإصدار إحصائيات بصفة دورية عن أعداد وفئات الأشخاص ذوي الإعاقة والإعاقة العقلية على وجه الخصوص.
8. العمل على إعداد وتطوير الأساليب القياسية الرسمية وغير الرسمية وبمشاركة المعلمين والمعلمات ومن واقع الاحتياجات الفردية للطلاب والطالبات المتخلفين عقلياً.
9. إقامة دورات تدريبية لمن هم على رأس العمل يتم من خلالها تعريفهم بالقياس واستخداماته المختلفة في مجال السلوك الاجتماعي والمهارات الاجتماعية للطلاب والطالبات المتخلفين عقلياً.
10. التأكيد على أهمية فريق العمل ومفهومه الذي ينبغي أن يشمل أحد الوالدين للمشاركة في فعاليات العملية التربوية الخاصة بالطلاب والطالبات من المتخلفين عقلياً بما فيها عملية القياس والتشخيص.
تحيتي ومودتي ... أمــل ... ؛
الاتجاه التكاملي في قياس وتشخيص الإعاقة العقلية ... ؛
الاتجاه التكاملي في قياس وتشخيص الإعاقة العقلية:
1. ينبغي أن تعتمد عملية التشخيص على عدة محكات تمثل الأبعاد المتعددة للإعاقة العقلية، وهناك عدة أنماط أو أنواع من التشخيص متعارف عليها سوف نتناولها فيما يلي:
· البعد الطبي ـ التشخيص الطبي:
· البعد السيكومتري ـ اختبارات الذكاء:
· البعد الاجتماعي ـ تشخيص السلوك التكيفي:
· البعد التربوي ـ التشخيص التربوي:
ويمكن توضيح الاتجاه التكاملي في قياس وتشخيص الإعاقة العقلية من خلال:
التشخيص | المحتويـات |
الطبـي | التاريخ الوراثي ـ المظهر الجسمي والحركي ـ العوامل المسببة ـ الفحوصات المخبرية. |
السيكومتري | مقاييس القدرة العقلية مثل: ـ مقياس ستانفورد بينيه للذكاء. Stanford-Binet Intelligence Scale ـ مقياس وكسلر للذكاء. Wechsler Intelligence Scale |
الاجتماعـي | مقاييس السلوك التكيفي مثل: ـ مقياس السلوك التكيفي الخاص بالجمعية الأمريكية للإعاقة العقليــــة AAMR, ABS. The American Association On Mental Retardation , AAMR ـ مقياس كين وليفين للكفاية الاجتماعية Social Competency Scale By Cain & Leving , 1963 ـ مقياس فاينلند للنضج الاجتماعي The Vineland Social Maturity Scale |
التربـوي | مقاييس التحصيل التربوي مثل: ـ مقياس المهارات اللغوية. |
ويفسر الروسان 1999م ذلك الاتجاه التكاملي في قياس وتشخيص حالات الإعاقة العقلية، حيث تعتبر عملية تشخيص حالات الإعاقة العقلية عملية معقدة تنطوي علي التركيز علي الخصائص الطبية والعقلية والاجتماعية والتربوية وأخذها بعين الاعتبار.
فمع بداية القرن التاسع عشر بدأ تشخيص حالات الإعاقة العقلية من وجهة نظر طبية، ولكن بعد عام 1905م ومع ظهور مقاييس الذكاء علي يد بينيه ووكسلر أصبح التركيز علي القدرات العقلية وقياسها، وقد تمثل هذا الاتجاه في استخدام مصطلح نسبـة الذكاء في تشخيص حالات الإعاقة العقلية.
وبقي الحال كذلك حتي أواخر الخمسينيات من هذا القرن حين بدأ متخصصون في الإعاقة العقلية والتربية الخاصة وعلم النفس بتوجيه الانتقادات إلي مقاييس الذكاء والتي خلاصتها أن مقاييس الذكاء وحدها غير كافية في تشخيص الإعاقة العقلية إذ أن حصول الفرد علي درجة منخفضة علي مقياس الذكاء لا يعني بالضرورة أن الفرد متخلف عقلياً إذا أظهر الفرد القدرة العقلية علي التكيف الاجتماعي والقدرة علي الاستجابة للمتطلبات الاجتماعية بنجاح.
ونتيجة لذلك كله ظهر بُعد جديد في تشخيص حالات الإعاقة العقلية ألا وهو بعد السلوك التكيفي Adaptive Behavior ودخل هذا البعد في عملية تعريف الإعاقة العقلية، كما ظهرت المقاييس الخاصة بذلك ومنها مقياس الجمعية الأمريكية للتخلف العقلي والمسمي مقياس السلوك التكيفي.
وفي السبعينيات من هذا القرن ظهرت مقاييس أخرى هي المقاييس التحصيلية والتي تهدف إلي قياس وتشخيص الجوانب الأكاديمية التحصيلية لدى المعوقين عقلياً ومنها:
- مقياس المهارات العددية Numerical Skills Scale.
- مقياس مهارات القراءة Reading Skills Scale.
- مقياس مهارات الكتابة Writing Skills Scale.
- مقياس المهارات اللغوية Language Skills Scale.
ويُعبر عن هذا الاتجاه الجديد في قياس وتشخيص حالات الإعاقة العقلية بـ ( الاتجاه التكاملي ) في قياس وتشخيص حالات الإعاقة العقلية، حيث يجمع هذا الاتجاه بين البعد الطبي والبعد السكومتري والبعد الاجتماعي والبعد التربوي، حيث تتطلب عملية قياس وتشخيص حالات الإعاقة العقلية وفق هذا الاتجاه تكوين فريق مشترك من كل من طبيب الأطفال والأخصائي في علم النفس والأخصائي في التربية الخاصة وتكون مهمة هذا الفريق هو إعداد تقرير مشترك عن حالة الطفل المحول لأغراض التشخيص ومن ثم لأغراض الإحالة إلي المكان المناسب فيما بعد.
تحيتي ومودتي ... أمــل ... ؛
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)