الأربعاء، مارس 09، 2011

دور الاختصاصي الاجتماعي في المدرسة ... ؛

دور الاختصاصي الاجتماعي في المدرســة

يقوم الاخصائي الاجتماعي في هذا الإطار بما يلي :
  • عمليات الإرشاد الفردي والجمعي.
  • الاتصال هاتفياً بأولياء الأمور، الزيارات المنزلية للحالات التي تستدعي ذلك وبترتيب مسبق مع الأسرة.
  • حصر الطلاب متكرري الرسوب وتنظيم متابعتهم ورعايتهم بالتعاون المشترك مع إدارة المدرسة وأولياء الأمور وهيئة التدريس.
  • حصر الطلاب كبار السن ومتابعتهم متعاوناً في ذلك مع إدارة المدرسة وهيئة التدريس وأولياء الأمور.
  • رعاية الحالات النفسية وتحويل ما يحتاج منها إلى خدمات تخصصية للعيادة النفسية ووحدة التخاطب والإرشاد والتوجيه الأسري بقسم التربية الخاصة.
  • التركيز على بحث ومتابعة الطلاب المتفوقين علمياً والمتأخرين دراسياً وذلك من خلال كشوف درجاتهم ومتابعتهم في الامتحانات المختلفة على مدار العام الدراسي.
  • الاستعانة بسجل القيد وبطاقة درجات الطلاب في الامتحانات الدورية والبيانات المبرمجة بالحاسب الآلي في علاج الحالات الفردية.
  • اكتشاف حالات الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة والتي تحتاج إلى جهود علاجية لفترات طويلة، ودراستها وتشخيصها ووضع خطط علاجية لها، وإعداد ملف خاص بكل حالة على حده.
  • القيام بإعداد كشوف المساعدات الاجتماعية للطلاب المستحقين لها وصرفها عند ورودها، وإجراء البحوث للحالات الجديدة في المواعيد التي تحدد من قبل الإدارة، أو أجراء بحوث للحالات التي تحتاج إلى مساعدات من مخصصات المدرسية من أرباح المقصف واقتراح قيمة المساعدة وإرسالها لإدارة التربية الاجتماعية.
  • المشاركة في وضع البرامج الخاصة بالكشف عن ميول ومواهب وقدرات الطلاب وتوجيهها وتنميتها واستثمارها.
  • مشاركة إدارة المدرسة في تحديد أنواع الجماعات المدرسية الخاصة بالأنشطة، واختيار رواد الجماعات والأسر المدرسية.
  • تقديم المشورة الفنية لرواد الصفوف والجماعات والأسر المدرسية في كيفية وضع الخطط التي تلبي احتياجات الطلاب، وتذليل الصعوبات التي تواجههم عند تنفيذ البرامج.
  • الإشراف على جماعة واحدة أو اثنتين من جماعات النشاط المدرسي ذات الطابع الاجتماعي مثل " الرحلات ، الخدمة العامة ، جماعة ذوي الاحتياجات الخاصة ، جماعة المسنين ، الشطرنج ، جماعة البيئة ، النادي المدرسي جماعة الهلال الأحمر ، النشاط التعاوني ... الخ ".
  • الإشراف على تشكيل مجالس الصفوف ومجلس طلاب المدرسة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق